النقاط الرئيسية:
• منع تعاطي كلا من التبغ والكحول بكميات كبيرة.
• الإصابة ببكتيريا هيليكوباكتر بيلوري من مسببات سرطان المعدة إلا أن حوالي 1-2 ٪ فقط من الأشخاص المصابين بهذه البكتريا يصابون في نهاية المطاف بسرطان المعدة ، وبالتالي ،فإن فهم العوامل المساعدة في هذه العملية يعد مجالا هاما للبحث. كما أن الإصابة بالبكتيريا من نوع (كاج - أ موجب) قد ارتبط مع إنخفاض واضح في خطر الإصابة بسرطان المريء (أدينوكارسينوما المريء) مما قد يعقد قرارات علاج هذه البكتيريا.
• ما يسمى مريء باريت (تحول خلوي في خلايا المريء) يعتقد أنه يمثل مرحلة ما قبل أدينوكارسينوما المريء. كما أن السمنة ترتبط أيضا بأدينوكارسينوما المريء ، والتي تتزايد معدلاتها في الولايات المتحدة الأمريكية. لذا فإن الحفاظ على وزن الجسم في المعدل الطبيعي طيلة حياة الشخص البالغ يعتبر أمرا هاما للوقاية من العديد من أنواع السرطان ، بما في ذلك أدينوكارسينوما المريء.
• تعتبر معدلات استهلاك الفواكه والخضروات أقل مما هو الأمثل في الولايات المتحدة الأمريكية ، رغم أن زيادة استهلاك هذه الأطعمة لها آثار مفيدة على الحد من سرطان المريء والمعدة وكذلك الأمراض المزمنة الأخرى. وربما يكون تناول المغذيات الدقيقة مثل فيتامين سي أو تركيبات منها - والتي تتوافر في الخضراوات والفاكهة - فعالا في الوقاية من سرطانات الجهاز الهضمي العلوي، ولكن هذا لم يتم بعد إثباته بشكل دائم من خلال الأبحاث.
• منع تعاطي كلا من التبغ والكحول بكميات كبيرة.
• الإصابة ببكتيريا هيليكوباكتر بيلوري من مسببات سرطان المعدة إلا أن حوالي 1-2 ٪ فقط من الأشخاص المصابين بهذه البكتريا يصابون في نهاية المطاف بسرطان المعدة ، وبالتالي ،فإن فهم العوامل المساعدة في هذه العملية يعد مجالا هاما للبحث. كما أن الإصابة بالبكتيريا من نوع (كاج - أ موجب) قد ارتبط مع إنخفاض واضح في خطر الإصابة بسرطان المريء (أدينوكارسينوما المريء) مما قد يعقد قرارات علاج هذه البكتيريا.
• ما يسمى مريء باريت (تحول خلوي في خلايا المريء) يعتقد أنه يمثل مرحلة ما قبل أدينوكارسينوما المريء. كما أن السمنة ترتبط أيضا بأدينوكارسينوما المريء ، والتي تتزايد معدلاتها في الولايات المتحدة الأمريكية. لذا فإن الحفاظ على وزن الجسم في المعدل الطبيعي طيلة حياة الشخص البالغ يعتبر أمرا هاما للوقاية من العديد من أنواع السرطان ، بما في ذلك أدينوكارسينوما المريء.
• تعتبر معدلات استهلاك الفواكه والخضروات أقل مما هو الأمثل في الولايات المتحدة الأمريكية ، رغم أن زيادة استهلاك هذه الأطعمة لها آثار مفيدة على الحد من سرطان المريء والمعدة وكذلك الأمراض المزمنة الأخرى. وربما يكون تناول المغذيات الدقيقة مثل فيتامين سي أو تركيبات منها - والتي تتوافر في الخضراوات والفاكهة - فعالا في الوقاية من سرطانات الجهاز الهضمي العلوي، ولكن هذا لم يتم بعد إثباته بشكل دائم من خلال الأبحاث.
Key points:
• Prevention of both tobacco use and heavy alcohol consumption is a key factor in the primary prevention of upper gastrointestinal tract cancers.
• Infection with Helicobacter pylori is a gastric carcinogen. Only about 1–2% of persons infected with H. pylori ultimately are diagnosed with gastric cancer; therefore, an understanding of the cofactors in this process is an important area of research. Further, infection with CagA+ H. pylori has been associated with an apparent reduced risk of esophageal adenocarcinoma which may complicate treatment decisions.
• Barrett’s esophagus is believed to be a premalignant lesion for esophageal adenocarcinoma. Obesity, as determined by elevated body mass index, is also associated with adenocarcinoma of the esophagus, rates of which are increasing in the United States. Maintaining body weight in the normal range throughout adult life is important for the prevention of many cancers, including esophageal adenocarcinoma.
• Consumption of fruits and vegetables is lower than optimal in the United States and increased consumption of these foods will have beneficial effects on the incidence of esophageal and stomach cancers as well as other major chronic diseases.
• Specific micronutrients or combinations of micronutrients may be effective in the prevention of upper gastrointestinal tract cancers, but this has not yet been consistently established in randomized controlled trials.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق